تطبيق تكنولوجيا التعليم الحديثة

ماذا یعني التعلم في عصر التقنیة؟ كیف نستطیع أن نحول الطلاب إلى مفكرین ومنظرین من خلال تسخیر التقنیات الحدیثة؟ یتكفل الكتاب مهمة الإجابة من هذه الاسئلة. تناول الكتاب القضایا التعلیمیة في العالم الإلكتروني الحدیث خلال ثمانیة فصول وحسب الترتیب التالي: ففي الفصل الأول تناول الأسس والشروط التاریخیة والاجتماعیة للتقنیة التعلیمیة. في الفصل الثاني دار البحث حول تاریخ التعلیم والتخطیط. وتناول الفصل الثالث تأثیرات الحواسیب في التعلیم. وبحث في الفصل الرابع العناصر المكونة لنظام الحاسوب. وتناول الفصل الخامس الاستفادة من معالجة المصطلحات، والبرامج الجرافيكیة، و.... وتناول الفصل السادس خلاصة تاریخیة حول الاستفاة من الانترنت ودور الشبكات الإلكترونیة في تواصل البشر مع العلوم والمعلومات. وبحث الفصل السابع التطورات المدهشة للتقنیات اللیزریة في الإلكترونیات. وبحث الفصل الثامن أدوات المكالمة عن بعد. وفي قسم الملاحق، تم عرض نماذج من المصادر والمؤسسات العالمیة مقرونة بمواقعها على الشبكة العنكبوتیة. كذلك تم التعریف ببعض المنتجین الأكثر شهرة في مجال إنتاج البرامج الإلكترونیة وبعض المؤسسات المهنیة المشجعة على اقتناء واستعمال التقنیات التعلیمیة. اشتمل القسم الختامي للكتاب على المصادر الفارسیة واللاتینیة ومسرداً بالمصطلحات الانجلیزیة- الفارسیة.